كلما ت رغبت في كتا بتي.....................

احبكِ ....!

لم اكتبها لاني رغبت بذلك بل هي من كتبتني لاننا رغبنا بذلك

انا وهي وانا وهي فقط ..! وليعذرنا العالم فلم نتعود الاستئذان لنصرح باحاسيسنا

سيدتي ....
انا لست رجلا يحاول هنا البوح بمكنونات قلبه وروحه
تجاه امرأة تملكته منذ الوهلة الاولى
ولكنني هنا بركانا ثائرا يكره ان يحاول احدا ما اخماده
لم احبكِ كي ارتاح واعيش بسلام يا ثورتي البيضاء
بل احببتكِ كي تهزي عرش عالمي البارد الجاف

وتزلزي الكلمات في قاموس اشعاري فقد حكم عليها بالانجماد منذ عصر المشاعر الجليدية !

بل احببتكِ كي اعيش في حالة حرب مستمرة ابدية لانهاية لها
مابين عشقي لكِ وشوقي

وكم عنيفة ومثيرة ودامية هي تلك الحروب مابين عشقي لكِ وشوقي واكثر مايعجبني في تلك الحروب انه في النهاية

ينتصر الاثنين واخسر انا ....!

نعم سيدتي في كل مرة اخسر .... فأكتب لكِ احبكِ فانتصر ....!

لذلك سأكتب لكِ هذه المرة وفي كل مرة تنبض فيها كلماتي

احبكِ

[سميها انتِ رغبة بالانتصار .. او سميها كلمات تصر ان تكتبني

او سميها رغبة باحتكار حبكِ الاسطوري

سميها ماشئتي واسمحي لي فقط ان اقولها ....

احبكِ ....

اقولها كطفلا انجبناه انا وانتِ وتقاسمنا لعب ادوار البطولة في حياته

فوهبتيه انتِ سحركِ

ووهبته انا سحركِ ....!

العفوووووووووووووووووووووو

» كلما ت تحطم احسا سك
» كلما ت تحطم احسا سك